اللهم ارزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في بلد رسولك صلى الله عليه وسلم
عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه
ولا يتمسح بيمينه
إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ
عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فصلى على أهل
أحد صلاته على الميت ثم انصرف إلى المنبر فقال إني فرطكم وأنا شهيد عليكم
وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن وإني قد أعطيت مفاتيح خزائن الأرض أو
مفاتيح الأرض وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ولكني أخاف عليكم أن
تنافسوا فيها
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب لبنا فمضمض وقال إن له دسما
سورة الحمد المباركة هي أول سورة فيما سورة الناس آخر سورة ، وفقاً للترتيب
المعروف في المصاحف الشريفة، لا وفقاً لنزول السّور .. ففي هذه الحالة
ستكون العلق أول السور النازلة على صدر نبينا محمد "ص"، فيما كانت سورة
النصر آخرها
اللهـــــــم فك قيد أسرى المسلميــــــن في كل مكان و دمر الكفار و الجبابرة و الطواغيت
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال حين يسمع
النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة
والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة